وحمى الوطيس على الأسلام وكل ما هو أسلامى من خلال ( المسلسلات , الافلام , والبرامج ) أشتد الوطيس على الاسلام ومظاهرة ( اللحية , الجلباب , الحجاب , والنقاب ) فى القنوات والمنتديات والساحات والجرائد .
وها هو رمضان مقبل ولكن هذا العام يهل علينا الشهر الكريم وقد بيتو النية لمحاربة الاسلام لقد أستعد دعاة العلمانية حضروا حالهم وجهزوا نفسهم ليسلبوا المسلمين لبهم فى هذا الشهر الكريم بأفلام وتمثيليات وبرامج تنسى المسلمين أهمية الشهر الكريم وأنه شهر العبادة وليس شهر مشاهدة المسلسلات ومتابعة النجوم ( نجوم الفن ) أو كما أسميهم ( نجوم الفتنة ) - ألا قليل القليل – لقد أذدادو فى فجرهم فعادوا هذا العام وبجعبتهم حجج واهية جديدة لمواجهة المد الأسلامى - فى المجتمع – وطبعا هم ليسوا بهذه الجرئة لذالك فهم يفعلون ذالك تحت أسم محاربة الرجعية والتخلف والأصولية
(يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)[البقرة:9].
أنها حرب حرب أعدوا لها بكل ما يمتلكون وكل ما يستطيعون فهل نستطيع الصمود أمامهم والقيام بالتوعية لكل أخواننا واخواتنا وأبائنا وأمهاتنا وأبنائنا وبناتنا
(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) [النحل125].
لقد زادت جراتهم عن الماضى وأصبحوا أكثر عداء للأسلام وأكثر عداء لحماة الاسلام وشيوخ الاسلام وشباب صحوة الاسلام لقد ذادت جرائتهم حتى أنهم لم يكتفوا بذيادة أعداد المسلسلات والافلام والبرامج فى رمضان و زيادة حجم الهجوم على المد الاسلامى فى جميع أنواع وأشكال وسائل الاعلام بل!!! وصلوا الى تخصيص قناة لرمضان ليس لكى تيث ما يتفق مع الشهر الكريم من عبادة وتقرب الى الله بل لما يلهى المسلمين بل الى ما يمحى الايمان من قلوب المسلمين بعرض برامج تهاجم الاسلام لاكثر المشهورين عداء للأسلام .
لقد أطلقوا عليها أسم أجرء قناة فى رمضان هى بالفعل جريئة ؟؟؟؟ لكنها جريئة على الله ورسولة جريئة على دين الله جريئة على كل ما هو اسلامى.
بل هو ((((( أفجر قناة فى رمضان )))))
لقد حميت الحرب وحمى الوطيس ولقد وضحت الرؤيا وظهر المؤمنون وعرف المجرمين والمنافقين
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ
[يس:59]
أنها حرب على الله ورسوله
فمن للأسلام أن لم نكن نحن
واه اسلاماه
بقلمى



0 التعليقات:
إرسال تعليق