وعلى غير ما تهوى الانفس تقلب موازين الامور
ويقترب الفرعون من التتويج الوهمى
حراك الشارع مستمر لكن دون فاعلية حقيقة
اللهم الا ارتقاء شهداء جدد نحسبهم
وقليل ممن غيروا ارائهم " فى السيسى " لكنهم
ماذالو يصبون لعناتهم وجام غضبهم على الاخوان والاسلاميين
كنت ارنوا الى نصر الى تغيير الى نجاح
ويقترب الفرعون من التتويج الوهمى
حراك الشارع مستمر لكن دون فاعلية حقيقة
اللهم الا ارتقاء شهداء جدد نحسبهم
كذالك والله حسيبهم
ومذيد من المعتقلينوقليل ممن غيروا ارائهم " فى السيسى " لكنهم
ماذالو يصبون لعناتهم وجام غضبهم على الاخوان والاسلاميين
كنت ارنوا الى نصر الى تغيير الى نجاح
" النصر قادم " لا محالة
ولكن لابد من استنفاذ الوسع
لابد من العمل بالاسباب
والتوقف عن تكرار اخطاء الماضى
والبحث عن حلول جديدة
تقف فى منطقة وسطى بين
التفريط والافراط
حيث ان استقراء سنن الله فى تمكين الامة وسنن التغيير
تقتضى فهم
ان طرق المقاومة والتغيير اليوم تختلف عن البارحة
حيث ان من اجل واهم سنن التغيير والتمكين والنصر
ان ياتينا النصر من حيث لا يحتسب المسلمون بل
من حيث يكرهون وشواهد التاريخ والحاضر تدل
على ذالك وليس ثمة شاهد على ذالك اهم من
الثورة المصرية فهل كنا نود التغيير بالثورة فى ايام
الثورة الاول او حتى قبلها كلا ولكن لو عدلت نتائج
مجلس الشعب واجريت بعض التعديلات دون
اراقة الدماء فى بداية الامر لمر الحراك دون ان
يتحول لثورة
ما كنا نبغى اراقة الدماء ولا الاعتصام وكنا نريد
الاصلاحات
وكان التغيير من حيث لا نحب بل من حيث
نكره
واليوم كان الثائرون على هذا الانقلاب البغيض
يحلمون يتغيير على شاكلة يناير 2011
ولكن كيف تتكرر المفاجاة مرتين
واليوم نريدها ثورة ويابى الله الا ان تكون مقاومة
هذا ما لا نريده والله لا نريده ولكن
هكذا سنة الله حاكمة
وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
نريد بداية جديدة
تفكير جديد
قيادة جديدة
نريد بداية جديدة
تفكير جديد
قيادة جديدة
وعلى غير ما تهوى النفس قلب اليوم راسا على عقب
وبدون اى نتائج اللهم الا ارتقاء شهداء جدد نحسبهم
كذالك والله حسيبهم
كنت اتوقع الا ينجح اليوم ولكن ليس ذالك لذكاء منى
ولكن من استقراء سنن الله فى تمكين الامة وسنن التغيير
تقتضى غير ذالك
0 التعليقات:
إرسال تعليق