أعانى حالة شديدة من الاحباط واليئس ليس من نصر الله فما فى نصر الله من شك ولكن عن دورى فى الاصلاح أتحدث أشعر ان طاقة احتمال الاذى تتأكل لدى بعد ما تعرضت للموت فى اكثر من مرة وبعد ما لعنت تلك السلمية التى تقتل الاحباب
وما اصبح لدى من دور أقوم به لمواجه هذا الانقلاب الدموى
والتردى الثورى بل وضياع الثورة وحلم التغيير
وما اصبح لدى من دور أقوم به لمواجه هذا الانقلاب الدموى
والتردى الثورى بل وضياع الثورة وحلم التغيير
لذا فانا اعتذر من كل عضو فى المدونة ومن كل زائر لانهم تعودوا على مدونة مع الله متفاعلة مع الاحداث وتاتى بالجديد دائما صحيح فى اكثر من حدث لم نكن على المستوى المطلوب لكن لم تنزل المدونة الى هذا المنزلق الخطير وتتوقف كل هذة المدة من قبل
لذالك اكرر اعتذارى عن عدم قدرتى على الكتابة او حتى مجارة الاحداث الدعوية منها والسياسية وارجوا ان تتحملونى
من لدية فكرة او رايى او تعليق
فليدلى به فانا فى حاجة ملحة لسماعكم
وجزاكم الله خيرا
0 التعليقات:
إرسال تعليق